لماذا يحجم الرجل الشرقي عن الزواج بالأنثى الشرقية غير العذراء؟

يحجم في العادة "الذكر الشرقي" عن الزواج بالأنثى الشرقية غير العذراء – إن بقيت حية ترزق طبعاً - لكن لا ينبس

ببنت شفة إذا ما اقترن بأنثى الغرب التي قد تكون ودعت عذريتها بمجرد أن بلغت المحيض. لعل الطمع في جنسية

"الغربية " يخلق أمام "الشرقي" سداً يغشيه حتى لا يبصر, فتصبح العذرية الشرقية في نظره مغايرة للغربية.

"العذرية" في بلاد الشرق هي مسألة حياة أو موت بالنسبة للأنثى (مسألة شرف) وكثيرا ما يحدد ولي الأمر -وهو الذكر

في العادة- أحد الفسطاطين لهذه المخلوقة: الحياة أو الموت, وذلك من خلال أخذ "القانون" بيده وتنفيذه بيده أو بيد

أخرى. ثمة حالات أخرى تحدد فيها الأنثى الموت أو الحياة لنفسها على قاعدة " بيدي لا بيد عمرو ". لا خلاف على أن الأعمار بيد الله .

فراق أنثى الشرق لعذريتها خارج نطاق العلاقة الشرعية, يعني في معظم الأحايين انفصال روحها عن جسدها تنفيذا

لقرار " القاضي" داخل الأسرة. هذا المصير المفجع يتخذ في العادة من دون إعطاء الضحية فرصة الإفادة بما حدث

معها . لهذا السبب تكثر في المجتمعات الشرقية ما اصطلح على تسميته " جرائم الشرف " . هل غير العذراء سُئلت عن

أسباب فض بكارتها ,إن كانت قد تعرضت لأغتصاب أو حادث ما حوّلها إلى امرأة . أليس السؤال مشروعاً حينئذٍ : بأي

ذنب قُتلتْ !. لماذا حُمّلت وزرا ًليس من خطيئتها, ولا ناقة لها فيه ولا جمل ؟ والرسول الكريم محمد (ص ) يقول: "رفع

عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه " .

صحيح أنه في بعض الحالات, إن حلت الرأفة بالبنت "غير العذراء" وظلت على قيد الحياة, فإنها قد تُزوج كرهاً لأحد

الأقرباء – المُكرَهين أيضا – وذلك درءاً "للقيل والقال" وصوناً للسمعة. لكنها في الغالب لن تسلم من نظرة مسيئة

لمشاعرها سواء من قبل الزوج, أو من قبل الأهل, على الأقل في لحظات الخلاف أو الانفعال. تلك النظرة قد تظل

تلاحقها حتى بين القبور.

و من ناحية أخرى قد تصبح البنت "غير العذراء" هي والزواج خطين متوازيين لا يلتقيان. ويصبح البحث عن " الذكر

الزوج " كالباحث عن حبة ملح في البحر . المؤكد أن الذكر في مثل هذه الحالة سيختفي, ليس لأنها بنت غير عذراء,

السبب لأنها بنت (شرقية) غير عذراء. فالبنت " الغربية " ليست في ميزان " العذرية " بالنسبة لكثير من ذكور الشرق

إذا أزفت ساعة الزواج. هذا أيضاً ضرب من ضروب التفكير المنفصم في الشرق.

صلوا على رسول الله

ارجوكم لا تنسو الصلاة والسلام عليه وعلى اله وصحبه اجمعين

السلام عليكم

والله انا اقول ان البنت هي التي تقرر

وهي صاحبة الراي في حياتها
لاغير
لا نقول ولا نخلط الامور ببعضها
ولا نقارن بالمور والحياة الغربية
ولا ندخل احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام في مثل هذه الامور المعقدة

العذرية هي الشيئ الوحيد ليس للبنت فقط بل لكل من يحمل كنيتها زاسم عائلتها
الكل الكل
هي كل شئ

قلت ان لرسول عليه افضل الصلاوات والتسليم
رفع عن امتي الخطا والنسيان وماستكرهوا عليه
نعم
ولاكن ايت امور
وليست كل الامور

علىىالعموم موضوع يستحق للنقاش
شكرا لك استاذتي الفاضلة
مريومة

نحن معكم الى انيشاء الله
نترقب ونراقب
كل جديد

و الله الاستغراب هنا هو نظرة الشب الشرقي للبنت الشرقية فاقدة العذرية

ولماذا ليست نفس النظرة تكون للبنت الغربية ؟

اذا كنت قد قرأت الموضوع جيد ستفهم ما هو المغزى منه

سلام الله عليكم
أولا تشكرون على هذا الموضوع وعلى هذا الطرح
ثانيا لو ناقشنا هذا الموضوع من كل جوانب بتأكيد لن سعنا الوقت لستكماله ولجفت أقلامنا لذا سأطوف حول بعض القضاية منه وأقول

العذرية للمرأة شيء ليس بيدها ولا بيد غيرها لأن تبيح عذريتها لمن تشاء بل بيد خالقها وفق أسس شرعها لها
ولذا حرم الله عزوجل الزنا حفاضا على تلك الدرة ونجمة المجتمع
بنسبة للغرب الكافر لا يعتبر العذرية مقاسا في الأنثى رغم تحريم دينهم المحرف المسيحي للزنى
والعذرية فقدها يمكن أن يكون بغير إلتقاء الجنسين يمكن أن يكون له أسباب أخرى يطول ذكرها وشرحها وهي أسباب طبية

أما بنسبة لصلب الموضوع وما يحجمه عليه شباب المسلمين العرب عن البعد عن الزواج بالبنت المتزوج من قبل أو التي فقدت عذريتها فالحين لا يكترثون لأن يتزوج بغربية ولو فقدت عذريتها ألف مرة بطرق غير شرعية محرمة وسبب في ذلك ولا يخفى على أحد حب الدنيا والجري ورائها ومثل ما يقال عندا " لأجل الأوراقها وجسيتها "
أيها الشباب إعلموا أن سيدي وسيدكم وسيد ولد آدم زوجاته كلهم لا يعدون من البكر أي ثيب إلا عائشة بنت الصديق أم المؤمنين التي تزوجها بكر فهل لكم في رسول الله أسوة حسنة

عذرا على الإطالة وعذرا إن كان في كلامي شيء خرج عن حدوده
طبتم وطاب ممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا
تحياتي الخالصة
سااااااااااااااااااااااااااااامي

اللهم صلى على رسول الله

صلوا عليه وسلموا انتم

استاذتي الكريمة انا قرات الموضوع جيدا
واردت ان اقول لك انه لا يجب ان نخلط الامور ونعقدها

الغرب لهم معتقدات ونحن لا ديننا الحنيف
فكيف لنا ان نركب عقيدتنا ونقارنها بالغرب الذي يدور كل شئ
عندهم عادي سواء الحرام او ما شابه له

نعم البنت هي صاحبة القرار ان ارادت ان تحفضها او غير ذالك
الا التي فقدتها بحادث ولا نقول حادث بل بحوادث عدة
فهذه كتبت لها من قبل العلي القدير
اما بالنسبة للفتاة التي نراها اليوم

فما هو حكمكم فيها انتم
توجيبون عن انفسكم

ولا تقارنون بالغرب
نحكم بعقيدتنا

اليكم الخط

محبكم

اقتباس :

اللهم صلى على رسول الله

صلوا عليه وسلموا انتم

استاذتي الكريمة انا قرات الموضوع جيدا
واردت ان اقول لك انه لا يجب ان نخلط الامور ونعقدها

الغرب لهم معتقدات ونحن لا ديننا الحنيف
فكيف لنا ان نركب عقيدتنا ونقارنها بالغرب الذي يدور كل شئ
عندهم عادي سواء الحرام او ما شابه له

نعم البنت هي صاحبة القرار ان ارادت ان تحفضها او غير ذالك
الا التي فقدتها بحادث ولا نقول حادث بل بحوادث عدة
فهذه كتبت لها من قبل العلي القدير
اما بالنسبة للفتاة التي نراها اليوم

فما هو حكمكم فيها انتم
توجيبون عن انفسكم

ولا تقارنون بالغرب
نحكم بعقيدتنا

اليكم الخط

محبكم

و الله يا اخي نحن لا نقارن ابدا لكن نتسائل عن سبب اهتمام بالعذرية للبنت العربية

و الحجوم عن الزواج منها

بينما الامر جد سهل وبسيط و زواج يكون عادي بالنسبة للبنت الغربية

و اظن ان في جواب اخي سامي كفاية

فالشباب اليوم يركضون وراء الاوراق لا غير

لهذا يجدون هيبا في فاقدة العذرية كونها عربية

و العكس صحيح بالنسبة للغربية

تشكرووووووووووووون على المرور والمشاركة

» حقائق علمية عن الزواج المبكر
» لماذا تحتاجين الى صديقاتك؟
» لماذا نعيش؟؟
» 99 صفة يحبها الرجل في زوجته
» ماذا يدور في ذهن الرجل ؟؟؟؟؟